تعرف على شكسبير عن قرب
ملخص:
وليم شكسبير (1564-1616) شاعر وكاتب مسرحي وممثل إنجليزي، يُعد أحد أعظم الكتاب في تاريخ الأدب العالمي. خلّف إرثًا أدبيًا ضخمًا يتضمن 39 مسرحية و 154 سونيتة و 2 قصيدة روائية وبعض القصائد الشعرية الأخرى. تُرجمت أعماله إلى جميع اللغات الحية تقريباً، ولا تزال تُعرض مسرحياته في جميع أنحاء العالم. أثر شكسبير بشكل عميق على الأدب العالمي، ولا تزال أعماله تُلهم الكتاب والفنانين والمفكرين في جميع أنحاء العالم.
النشأة:
- ولد شكسبير في ستراتفورد أبون آفون، إنجلترا، عام 1564.
- كان والده جون شكسبير تاجرًا ناجحًا، وربما صانعًا للقفازات، بينما كانت والدته ماري آردن ابنة مزارع ثري.
- تلقى شكسبير تعليمه في مدرسة ستراتفورد للقواعد، حيث درس اللغة اللاتينية واليونانية والإنجليزية.
- تزوج شكسبير من آن هاثاواي عام 1582، وأنجبا ثلاثة أطفال: سوزانا، وجوديث، وهامنت (توفي في سن الثانية عشرة).
المسيرة المهنية:
- في أواخر الثمانينيات من القرن السادس عشر، انتقل شكسبير إلى لندن، وبدأ حياته المهنية كممثل وكاتب مسرحي.
- انضم شكسبير إلى فرقة مسرحية تسمى "رجال اللورد تشامبرلين"، والتي أصبحت فيما بعد "فرقة الملك رجال".
- بدأ شكسبير بكتابة مسرحياته الأولى في أوائل التسعينيات من القرن السادس عشر، والتي تضمنت الكوميديا والتاريخية والتراجيدية.
- حقق شكسبير نجاحًا كبيرًا ككاتب مسرحي، وأصبح أحد أكثر الكتاب شهرة في عصره.
- ساعد شكسبير في تأسيس مسرح "ذا غلوب" عام 1599، والذي أصبح مسرحًا شهيرًا لعرض مسرحياته.
- اشترى شكسبير منزلًا كبيرًا في ستراتفورد أبون آفون عام 1597، وعاد للعيش هناك في عام 1613.
الأعمال:
- تنوعت مسرحيات شكسبير بين الكوميديا والتاريخية والتراجيدية.
- من أشهر مسرحيات شكسبير:
الكوميديا:
- حلم ليلة منتصف الصيف
- تاجر البندقية
- كما تحب
- ترويض النمرة
التاريخية:
- هنري الرابع (الجزء الأول والثاني)
- هنري الخامس
- ريشارد الثالث
- يوليوس قيصر
التراجيدية:
-
هاملت
-
روميو وجولييت
-
عطيل
-
الملك لير
-
ماكبث
-
تُرجمت مسرحيات شكسبير إلى جميع اللغات الحية تقريباً، ولا تزال تُعرض في جميع أنحاء العالم.
-
أثر شكسبير بشكل عميق على الأدب العالمي، ولا تزال أعماله تُلهم الكتاب والفنانين والمفكرين في جميع أنحاء العالم.
-
أضاف شكسبير العديد من الكلمات والعبارات إلى اللغة الإنجليزية.
الوفاة:
- توفي شكسبير في ستراتفورد أبون آفون عام 1616، ودُفن في كنيسة الثالوث الأقدس.
التأثير:
- يُعد شكسبير رمزًا أدبيًا خالدًا، ورمزًا للثقافة الإنجليزية والعالمية.
- أثر شكسبير بشكل عميق على الأدب العالمي، ولا تزال أعماله تُلهم الكتاب والفنانين والمفكرين في جميع أنحاء العالم.
- أضاف شكسبير العديد من الكلمات والعبارات إلى اللغة الإنجليزية.
ملاحظات:
- لا توجد سجلات تاريخية كثيرة عن حياته الشخصية، مما أدى إلى ظهور العديد من النظريات حول حياته وعمله.
- لم تُنشر أي من أعماله خلال حياته، وتم نشر مسرحياته لأول مرة بعد وفاته في مجموعة كاملة عام 1623.